تحقيقي كان حول (طريق ام قصر) والتعرجات التي اودت بحياة المئات من المواطنين ومتادي هذا الطريق الذي عرف بطريق الموت
اسباب اختياري للفكرة : وذلك كون الفكرة كانت تهم ارواح مواطنين يقتلون كل يوم بسبب عدم اتخاذ الحكومة المحلية في البصرة حلا امام الحوادث الحاصلة اضافة الى ان المتسبب بتل الطريق نفذ من جريمة من دون عقاب بينما مئات المواطنين يذبحون
المنهجية التي اتبعتها : هي البحث عن اسباب ظهور التعرجات ومعرفة الشركة المنفذة التي نفذت المشروع باعتبارها المسؤولة على سلامة الطريق وباعتبار الطريق نفذ قبل انهيار نظام الحكم السابق لدينا لذكل كان من الصعب والمشقة في الاستدلال على الشركة والعاملين فيها
الصعوبات ثمثلت بقدان المخططات والتصاميم الخاصة بالطريق بسبب عمليات السلب والنهم التي طالب الدوائر الحكومية بعد عام 2003 كذلك صعوبة العثور على المهندسين المشرفين على الطريق في حينها كون بعضهم هاجر والاخر انتقل الى مكان اخر اضافة الى امتناع بعض المسؤولين من الكلام لان كلامهم سيكون خطرا على غيرهم بسبب الاخطاء التي تم التغاضي عنها في التنفيذ
ردود الافعال هو تشجيع وسائل اعلامية اخرى تلفزيونية وصحفية في متابعة وفتح ملفات طريق الموت بعد ان كشف هذا التحقيق خفايا لم تكن ظاهرة للعيان كذلك اصدار مذكرة من مكتب حقوق الانسان الى الحكومة المحلية بالاسراع في معالجة هذا الطريق تفاديا للارقام الخطيرة التي نشرها التحقيق من ضحايا
الوثائق : هي القراءات للاوزان الزائدة لحمولات الشاحنات التي كانت تخرج من ميناء ام قصر باتجاه بغداد والتي كانت هذه الحمولات سببا رئيسيا في تلف الطريق
اضافة شهادات وفاة لمواطنين قتلوا بسب سوء الطريق وتعرجاته المميتة
اضافة الى صور للطريق تشير الى مدى عمق التعرجات وخطرها على السيارات
Leave a Reply