ترتكز حاضنة "ابتكر للتحقيق" في عملها على اتباع طرق الابتكار المختلفة لإنتاج تحقيقات تفاعلية عابرة للحدود، فالابتكار بكل طرقه المختلفة يهدف لانتاج حلول/ منتجات مناسبة للفئة المستهدفة واهتماماتها، لذا فقد كان توفير برنامج تدريبي لأحد طرق الابتكار جزءا لا يتجزأ من مرحلة بناء القدرات ،التمكين وتطوير مهارات المشاركين.
و قد تم إختيار طريقة "التفكير التصميمي" لتكون الطريقة التي يتبعها المشاركون في إنتاج تحقيقاتهم، فهي أكثر سهولة من الطرق الأخرى و تتضمن خطوات واضحة يمكن للمشاركين اتباعها دون خوف من ازدواجية المفاهيم أو التيه في منتصف الطريق.
فالتفكير التصميمي هو أحد طرق الابتكار التي تتمحور حول الإنسان، لربط حاجات الناس، التكنولوجيا الممكنة و متطلبات العمل الناجح و يحتوي على أربع ركائز أساسية: