يوثق التحقيق تزايد الإصابات وأعداد ضحايا داء الكلب في اليمن وسط ظروف الحرب نتيجة غياب دور البرنامج الوطني لمكافحة داء الكلب بوزارة الصحة العامة والسكان الذي أطلق عام 1990 وإدارة مكافحة الكلاب الضالة بمشروع النظافة بأمانة العاصمة والمختبر البيطري بإدارة صحة الحيوان التابع لوزارة الزراعة والري.
Leave a Reply