الملخص
تواصلت شركة Aselsan، أكبر شركة أسلحة تركية (تابعة لوزارة الدفاع التركية)، مع شبكة أريج لطلب حذف اسم الشركة من تحقيق “نفوذ السلاح” للصحفي محمود الواقعي.
البلد:
ليبيا
التاريخ:
28 أيلول/ سبتمبر 2020
تواصلت شركة Aselsan، أكبر شركة أسلحة تركية (تابعة لوزارة الدفاع التركية)، مع شبكة أريج لطلب حذف اسم الشركة من تحقيق “نفوذ السلاح” للصحفي محمود الواقعي.
البلد:
ليبيا
التاريخ:
28 أيلول/ سبتمبر 2020
بعد نشر تحقيق”نفوذ السلاح” للصحفي محمود الواقعي في 28 أيلول/ سبتمبر على قناة DW عربية بدعمٍ وإشراف من أريج، تواصلت شركة Aselsan، أكبر شركة أسلحة تركية (تابعة لوزارة الدفاع التركية)، مع شبكة أريج لطلب حذف اسم الشركة من التحقيق. لكنّ محامي أريج نصح بعدم القيام بذلك. هذا التحقيق للسلطة الخامسة، يكشف عن أسلحة إماراتية وتركية تظهر في ليبيا بمخالفة لقرارات أممية تمنع تصديرها منذ 2011 بعضها تابعة لحكومتي أبوظبي و أنقرة، فكيف أصبحت ليبيا ساحة خلفية لصراع إقليمي من خلال “نفوذ السلاح”؟