أبرز 10 مسابقات للصحفيين في الوطن العربي

2015/09/2
التاريخ : 02/09/2015

مركز قل للصحافة – يسعى الصحفيون للمشاركة في المسابقات بأفضل أعمالهم على مدار العام للفوز بجائزة محلية أو دولية، ربما لا تكون دليلا على التميز الصحفي لكنها وجودها ضمن سيرتهم الذاتية يثقلها، خاصة إذا كانت ممنوحة من جهة مشهود لها بالنزاهة والحيادية.. أما المقابل المادي فيصبح بالنسبة للصحفي ميزة إضافية.

 جائزة أريج للتحقيقات الاستقصائية

أريجتستهدف جائزة أريج السنوية لأفضل التحقيقات الاستقصائية المكتوبة والمصورة، الصحفيين من جميع البلدان العربية الذين أنتجوا تحقيقات استقصائية تحت إشراف الشبكة.

لا يوجد شروط في التحقيقات المقدمة غير عدم خضوع العمل المشارك لأي مساءلة قانونية وخلوه من عثرات تتعارض مع أخلاقيات العمل الصحفي، وان يكون نُشر تحت إشراف أريج.

يبدأ إرسال المشاركات في أكتوبر من كل عام، ويتم توزيع الجوائز في ختام مؤتمر أريج السنوي.

لمعرفة كيف تنفذ تحقيقا استقصائيا مع أريج.. اضغط هنا

 جائزة البحر المتوسط للصحافة

annalindahتعلن كل عام مؤسسة آنا ليند عن استقبال المشاركات في جائزة البحر المتوسط للصحافة، للصحفيين من دول الاتحاد من أجل المتوسط، وهذا العام أضافت الصحفيين من ليبيا وسوريا.

تنقسم المسابقة إلى 4 فئات: الصحافة المكتوبة، الإعلام الإلكتروني، الأعمال السمعية بصرية والتصوير الفوتوغرافي، كما تمنح المؤسسة جائزة شرفية إلى صحفي أو مؤسسة إعلامية لمساهمتهم في قضية بعينها، وهذا العام تمنح الجائزة للأفضل مساهمة في قضية” ارتفاع التطرف وعدم تقبل الآخر”.

ينتهي التقدم للجائزة كل عام في الأول من سبتمبر، وتقدم الطلبات إلكترونيا.

 جائزة بعثة الإتحاد الاوروبي للتصوير الفوتوغرافي

ينظم وفد الاتحاد الاوروبي في مصر مسابقة سنوية للتصوير الفوتوغرافي يختلف موضوعها كل عام، موضوع الدورة الأخيرة من المسابقة كان “أطفال مصر”.

تستهدف المسابقة المصورين الهواة الذي لا يشتمل معظم دخلهم على عائد من التصوير الفوتوغرافي، ويبلغون من العمر 18 عاما على الأقل.

يتقدم كل متسابق بثلاث صور على الأقل في موضوع المسابقة، بالإضافة إلى سيرة ذاتية مختصرة ووصف لكل صورة من الصور المشاركة في المسابقة.

يمكن متابعة الموقع الإلكتروني لبعثة الاتحاد الاوروبي لمعرفة موعد انطلاق الدورة الجديدة من المسابقة.. هنا، أو عبر صفحة البعثة على الفيس بوك

 جبران تويني للصحافة 

تكريما لذكرى الصحفي اللبناني جبران تويني خصص الاتحاد العالمي للصحف جائزة دولية سنوية باسمه، وهي تمنح لناشر أو محرر ترى لجنة التحكيم المؤلفة من ممثلين للاتحاد وأسرة صحيفة “النهار” وعائلة تويني أنّه كان الأمثل في تجسيد القيم التي اعتنقها جبران تويني وصحيفته “النهار”.

الجائزة عبارة عن منحة مالية تبلغ قيمتها عشرة آلاف يورو، تمكّن الفائز بها من تلقي تدريب متقدّم في مجال إدارة الصحف يتم من خلال مركز التدريب التابع لصحيفة النهار، فضلا عن أشكال أخرى من المساعدة من قبل الاتحاد العالمي للصحف.

في بيروت هذا العام يقام على مدار يومي الثاني عشر والثالث عشر من ديسمبر بحضور أكثر من مئة إعلامي من مختلف أنحاء العالم أعمال المنتدى العربي الثالث للصحافة الحرة، الذي تستضيفه لبنان بمبادرة مشتركة بين الاتحاد العالمي للصحف وجريدة “النهار”، وسيخصص الحفل الختامي للمنتدى لتقديم الجائزة السنوية التي تحمل اسمه للناشر أو المحرر الذي يستحقها لهذه السنة.

من مصر فاز بهذه الجائزة من قبل عام 2008 الصحفي إبراهيم عيسى لـ”لالتزامه بمبدأ حرية الصحافة، وشجاعته، وحسه القيادي وطموحاته والمعايير المهنية العالية التي يتحلى بها”.

 جائزة الصحافة العربية

جائزة الصحافة العربية
ينظم نادي دبي للصحافة سنويا منذ العام 1999 جائزة الصحافة العربية، لتكريم الاسهامات المميزة للصحفيين العرب.

تستقبل الجائزة مشاركات الصحفيين من خلال عدة فئات، وهي: الصحافة الاستقصائية، الصحافة الرياضية، الصحافة الاقتصادية، الحوار الصحفي، الصحافة العربية للشباب، جائزة الصحافة السياسية، الصحافة للرسم الكاريكاتيري، العامود الصحفي، الصحافة الثقافية، الصحافة الذكية، جائزة أفضل صورة صحفية وجائزة الصحافة التخصصية والصحافة الإنسانية، بالإضافة إلى شخصية العام الإعلامية التي تُمنح بقرار من مجلس إدارة جائزة الصحافة العربية.

ويحق لكل صحفي عربي يعمل في إحدى الصحف أو المجلات العربية المطبوعة أو الإلكترونية اليومية أو الأسبوعية أو الشهرية أو الفصلية التي تصدر أو توزع في بلد عربي أو أكثر وتكون أعماله منشورة التقدم بأعماله لنيل إحدى جوائز الصحافة العربية.

باب التقديم مغلق الآن بعد توزيع جوائز المسابقة في مايو 2015، لكن يمكن متابعة أخبار الجائزة من خلال الموقع الإلكتروني..هنا
جائزة البوبز العالمية لأفضل المدونات

تمنح دويتشه فيلله جائزة البوبز العالمية لأفضل المدونات، والتي انطلقت عام 2004 للمدونين والنشطاء والصحفيين الداعمين لحرية الرأي والمدافعين عم حقوق الإنسان.
تمنح جوائز البوبز في 17 فئة، ويمكن الترشيح في 14 لغة مختلفة من بينها اللغة العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية والتركية والهندية.

وتتوزع فئات المسابقة: التغيير الاجتماعي والتي تُمنح لمشروع يهتم بمواضيع اجتماعية مثل التعليم والمساواة والتطور الاقتصادي والصحة أو كذلك الحفاظ على البيئة. والفائز يستخدم في ذلك الإمكانيات الرقمية الحديثة من أكل إحداث التغيير المجتمعي، والخصوصية والأمان التي تهتم بالطريقة والأسلوب التي يتم من خلالها جمع المعلومات، ونشرها وحمايتها، بالإضافة إلى فئة الفن والإعلام التي تُمنح للمشاريع الفنية والثقافية، التي تستخدم العالم الرقمي بطريقة إبداعية وفعالة، من أجل تقديم مواضيع وقضايا اجتماعية بأسلوب فني وثقافي. ويمكن أن تكون المشاريع من جميع أنحاء الفنون، سواء التصميم أو الفيلم أو التصوير أو الأدب والموسيقى.

بالإضافة إلى جائزة اللغات الأربعة عشر -اختيار الجمهور- في هذه الفئة يكون التنافس على أفضل موقع أو مشروع من اللغات الأربعة عشر، ومن المفترض أن ينصب الاهتمام هنا على المدونات التي تساهم في إغناء ودعم الرأي العام وأن تكون مواضيعها من وحي التطورات المجتمعية.

يمكن الاطلاع على مزيد من التفاصيل عن الجائزة عبر موقعها الإلكتروني.. هنا

 جائزة سمير قصير لحرية الصحافة

يقدم الاتحاد الأوروبي كل سنة منذ العام 2006 “جائزة سمير قصير لحرية الصحافة”  وقد ازدادت شعبية هذه الجائزة سنة بعد سنة، مع تزايد عدد المرشحين من دول حوض البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط والخليج.

الجائزة تضم فئتين: أفضل مقال رأي وأفضل تحقيق استقصائي وأضيف منذ 2013 فئة “التحقيق السمعي البصري”، عالجوا موضوعات مرتبطة بدولة القانون وحقوق الإنسان (دولة القانون، الحكم الرشيد، محاربة الفساد، حرية الرأي والتعبير…).

تضم لجنة التحكيم سبعة أعضاء مقررين من دول عربية وأوروبية، ناشطين في مجالي الإعلام والمجتمع المدني، وعضو مراقب يمثل الاتحاد الأوروبي.

يحصل كل فائز على جائزة قدرها 10000 يورو، ويفتح باب التقديم في مارس من كل عام ويتم إعلان الجوائز في حفل في بيروت في الثاني من يونيو في الذكرى السنوية لاغتيال الصحفي اللبناني سمير قصير.

للإطلاع على شروط الجائزة.. اضغط هنا

جائزة سمير قصير

  جائزة العين المفتوحة للصحفيين من تونس ومصر وليبيا

يستقبل موقع مراسلون كل عام مشاركات الصحفيين من مصر وتونس وليبيا في جائزة العين المفتوحة، وكل دورة من المسابقة لها موضوع تدور حوله، دورة العام 2014 كانت حول موضوع “الناس في حركتهم”.

المسابقة مفتوحة لمحرري موقع مراسلون والصحفيين الذين لم يسبق لهم التعاون مع الموقع.. ويمكن التقدم بأي فن صحفي تقارير، تحقيقات، تحليلات، مقابلات، بورتريهات، أو مقالات، بشرط ألا تكون منشورة سابقاً.

كما يمنح الموقع جائزة خاصة باسم الصحفي المصري هاني درويش للمقال الحر، شريطة الالتزام بموضوع المسابقة.

في العام الماضي تم دعوة الفائزين للإقامة لمدة أسبوع في العاصمة الألمانية برلين، وتضمن برنامج الدعوة زيارة لعدد من وسائل الإعلام الألمانية ولقاءات مع جمعيات غير حكومية.
يمكن متابعة موعد إنطلاق الدورة الجديدة من المسابقة من خلال صفحة مراسلون على الفيس بوك.. هنا

 جائزة هاني درويش للصحافة الشعبية

جائزة هاني درويش
منذ عامين أطلقت مؤسسة ولاد البلد للخدمات الإعلامية يجائزة هاني درويش للصحافة الشعبية، وتستهدف المواطنين الصحفيين وتضم فئات القصة الخبرية والصورة الصحفية وصحافة الفيديو، شريطة أن تكون المواد الصحفية تقع ضمن اهتمامات النطاق السكني للصحفي أو مجتمعه المحلي، كما يجب ألا تكون المواد قد نُشرت من قبل.

تُنشر الأعمال الفائزة ضمن إصدارات ولاد البلد، كما يحصل الفائز على درع يحمل صورة هاني درويش، وفرصة عمل في المؤسسة لمدة 6 أشهر.

لمزيد من المعلومات عن جائزة هاني درويش اضغط هنا، وعن هاني درويش.. اضغط هنا

 جائزة مصطفى الحسيني لأفضل مقال لصحفي عربي شاب

تمنح جمعية أصدقاء الكاتب الصحفي مصطفى الحسيني وهي جمعية أهلية لبنانية -تحت التأسيس- جائزة مصطفى الحسيني لأفضل مقال سياسي لصحفي عربي شاب.

يتم منح الجائزة مرة واحدة سنوياً ابتداء من عام ٢٠١٣، وذلك يوم ٢٠ يناير، موعد الذكرى السنوية لرحيل مصطفى الحسيني، وتقوم بتحكيم المقالات لجنة من صحفيين عرب تعلن أسماؤهم بعد إعلان نتيجة المسابقة.

من شروط التقدم للمسابقة ألا يزيد عمر المتقدم عن 35 عاما، ويجب أن يكون المقال منشورا بالعربية أو الإنجليزية في مطبوعة دورية أو موقع إليكتروني خلال الفترة من ١ يناير وحتى ٣١ ديسمبر.

يمكن الاطلاع على المزيد من المعلومات عن المسابقة.. هنا